الفيترجي: وهو مصلح السيارات، والكلمة وارده من (فيتر Feeter) الأنكليزية، وتعني صاحب المقاييس أو آخذ القياس بـ (الفيته) ، وليس مصلح شئ ما.
بنجرجي: وهو مصلح إطارات السيارات المطاطية، والكلمة واردة من الأنكليزية (بوينجر Pointer) والكلمة تعني صاحب (النقطة) أو محددها وتعني مجازا مكان التنفيس، ولا علاقة لها بإطارات السيارات.
كلاوجي (او كلاوات : (يعني يضحك على ذقن الناس ويخدعهم، وربما يكون مصدرها (كلون clawn) الأنكليزية، وتعني المهرج.
لوتي: تأتي بمعنى محتال، وهي تذكر بطبقة الشطار والعيارين في التراث العراقي أو الحرافيش في التراث المصري. وبعضهم يرجعها للمفردة الإنكليزية Looting. وربما الأمر أبعد من ذلك، وينسبها البعض الى قوم يسكنون سلطة عمان اليوم، و يدعون (اللواتي أو اللوتي) ، وكانوا يأمون البصرة ويكثرون فيها، ويتعاملون بالتجارة، ومن هناك أنطلقت الكلمة كون بعضهم كان يحاول الإحتيال. واللواته العمانيين شيعة ويتكلمون العربية مع لغة سنسكريتية خاصة، لكنهم أكثر الناس تعريبا وصيانة للعربية في السلطنة. والغريب في الأمر أن أسمهم يرتبط بقبيلة (لواته) البربرية في المغرب الإسلامي وهي حمولة من قبائل صنهاجة البربرية، التي كني بها إبن بطوطة (اللواتي) الطنجي. وقد رحلت مع الفاطميين الى مصر ثم كتب لها أن تستقر في اليمن، التي تبعت للفاطميين بالإضافة للحجاز والشام. ولكن أخبروهم بأن صلاح الدين الأيوبي سوف يتعقبهم ويفنيهم، فهربوا الى الهند بعد سقوط الدولة الفاطمية، ثم عادوا بعد أجيال الى عمان، وهم اليوم يشكلون أحدى فسيفسائها الجميل.
الكيم : (القيم) رئيس سدنة في المراقد المقدسة مشتقه من مقام، ويعني الضريح، ويذكر بعض الباحثين أنها ترد في اليونانية (mocamo ) ، وربما ترد بالآرامية التي أقتبست منها اليونانية الكثير حتى نهاية هذه اللفظة.
سيبندي : أي أبو الثلاث ورقات، من مركب (سي- بند) من الفارسية، وتستعمل كلمة (دربدو) محاكية لها في الكردي والفارسي والتركي ونقلها الأتراك للبلقانيين، ومعناها طارق الأبواب أو المتسول.وكنت أسمع والدي يقول عن الشخص الضائع (در بدر) أو (هدر بدر) ومعناها من باب الى باب.
البابوج، الكلاش : نعال جلد أو المداس، ويسمى أحيانا الصندل